لقد أخبرتكم أنني سأبحر في الويب على متصفح فايرفوكس لبعض الوقت. لماذا؟ لأنني على وشك أن أكشف لكم 5 أسباب للعزوف عن جوجل كروم .
لقد مضى وقت طويل منذ أن كان متصفح فايرفوكس يشبه متصفحات سنوات 90, لأن النسخة 29 من متصفح موزيلا هو فعلا تتويج لسنوات من العمل المتميز، و هذا واضح جدا.
تفضل هنا في هذا المقال الحصري خمسة أسباب لماذا أعتقد أنه يجب عليك أنت أيضا إزالة جوجل كروم أو على الأقل عدم جعله المتصفح الافتراضي على جهاز الكمبيوتر والهاتف الذكي الخاص بك.
لقد مضى وقت طويل منذ أن كان متصفح فايرفوكس يشبه متصفحات سنوات 90, لأن النسخة 29 من متصفح موزيلا هو فعلا تتويج لسنوات من العمل المتميز، و هذا واضح جدا.
تفضل هنا في هذا المقال الحصري خمسة أسباب لماذا أعتقد أنه يجب عليك أنت أيضا إزالة جوجل كروم أو على الأقل عدم جعله المتصفح الافتراضي على جهاز الكمبيوتر والهاتف الذكي الخاص بك.
1- فاير فوكس أخف وزنا و أسرع
أنا أشتكي دائما وأكثر من مرة من بطء كروم، وأنا لست الوحيد الذي أقول هذا. الفرق الأساسي بين المتصفحان جلي في اختبارات استهلاك الذاكرة التي أجرتيها بواسطة GHacks
إذا كنت واحدا من أولئك الذين يقومون بفتح العشرات من التبويبات وترك نوافذ أخرى مفتوحة، ستلاحظ مع فايرفوكس تأثير أقل على موارد الكمبيوتر الخاص بك.
2- تصميم فايرفوكس الجديد جميل حقا
كان فايرفوكس متخلف عن عصره، لكن هذا تغير جذريا مع النسخة 29 المزودة بـ AUSTRALIS الواجهة الجديدة كليا ، والتي تم الاستمرار في تطويرها لما يزيد عن خمس سنوات من العمل الشاق.
فعلا, أصبح مظهر فايرفوكس جذابا للغاية بفضل AUSTRALIS الذي يعزز ذلك الشعور بالنظافة و الخفة. و إذا لم تعجب بذلك، فهناك العشرات من القوالب المتاحة للتحميل في مختلف الموضوعات والتي يمكنك تعديلها كما يحلو لك.
3- فايرفوكس يحافظ على استقلاليته
في وقت مضى, كانت الحروب بين المتصفحات تختصر في التنافس بين مايكروسوفت و موزيلا ، وكان الهدف من ذلك هو الربح دون الاهتمام بتحسين البرمجة. أما اليوم فقد أصبحت الحرب معارك متكررة بين الشركات, خاصة مايكروسوفت وغوغل .
فايرفوكس هو المتصفح الرئيسي الوحيد الذي لازال يحافظ على الاستقلالية و الشفافية ، لا مصالح خفية وراء تطوره. كما قال جاك سكوفيلد Jack Schofield ، “هذا هو متصفح الذي يخدم المستخدمين و الإنترنت المفتوحة .
أنا أشتكي دائما وأكثر من مرة من بطء كروم، وأنا لست الوحيد الذي أقول هذا. الفرق الأساسي بين المتصفحان جلي في اختبارات استهلاك الذاكرة التي أجرتيها بواسطة GHacks
إذا كنت واحدا من أولئك الذين يقومون بفتح العشرات من التبويبات وترك نوافذ أخرى مفتوحة، ستلاحظ مع فايرفوكس تأثير أقل على موارد الكمبيوتر الخاص بك.
2- تصميم فايرفوكس الجديد جميل حقا
كان فايرفوكس متخلف عن عصره، لكن هذا تغير جذريا مع النسخة 29 المزودة بـ AUSTRALIS الواجهة الجديدة كليا ، والتي تم الاستمرار في تطويرها لما يزيد عن خمس سنوات من العمل الشاق.
فعلا, أصبح مظهر فايرفوكس جذابا للغاية بفضل AUSTRALIS الذي يعزز ذلك الشعور بالنظافة و الخفة. و إذا لم تعجب بذلك، فهناك العشرات من القوالب المتاحة للتحميل في مختلف الموضوعات والتي يمكنك تعديلها كما يحلو لك.
3- فايرفوكس يحافظ على استقلاليته
في وقت مضى, كانت الحروب بين المتصفحات تختصر في التنافس بين مايكروسوفت و موزيلا ، وكان الهدف من ذلك هو الربح دون الاهتمام بتحسين البرمجة. أما اليوم فقد أصبحت الحرب معارك متكررة بين الشركات, خاصة مايكروسوفت وغوغل .
فايرفوكس هو المتصفح الرئيسي الوحيد الذي لازال يحافظ على الاستقلالية و الشفافية ، لا مصالح خفية وراء تطوره. كما قال جاك سكوفيلد Jack Schofield ، “هذا هو متصفح الذي يخدم المستخدمين و الإنترنت المفتوحة .
4- نسخة فاير فوكس للهواتف الذكية تتضمن كل شيء
كان واحدا من الأسباب التي جعلتني استمر في استخدام كروم هو أداة التزامن synchronisation بين الكمبيوتر و الموبايل. ولكن أداة التزامن هاته هي الآن موجودة في إصدار فايرفوكس الخاص بإندرويد وأكثر من هذا فهي تعمل بشكل جيد جدا.
ولكن أفضل ميزة يقدمها فايرفوكس لأندرويد ، في رأيي ، هي أنه يدعم ملحقات مثل مكافح الإشهار AdBlock Plus… أما الكروم المخصص لأندرويد لا يتيح ذلك.
وهذا مهم لأن القدرة على الإبحار دون الحاجة إلى تحميل إعلانات أصبح أمرا جذابا للغاية.
5-فايرفوكس لا يعتبر الهدف الرئيسي للقراصنة
في الوقت الراهن، لا يزال كروم المتصفح الأكثر استخداما على جهاز الكمبيوتر، مع حصة تبلغ 43 ٪ من سوق المتصفحات. وقد استمر في النمو بصورة رئيسية على حساب إنترنت إكسبلورر . وعلى الأندرويد ، لايزال الوضع مشابه .
ولكن أن تبقى المتصفح الرقم الثاني في الترتيب له أيضا مزاياه. واحد من هذه المزايا هو أنك لن تكون الهدف الرئيسي للهجمات السيبرانية. حيث أصبح الكروم المتصفح انترنت اكسبلورر الجديد ، أقصد المتصفح الذي يريد الجميع تدميره .
6- العودة إلى كروم ستكون مثل العودة إلى نظام تشغيل
لدى كروم نظام تشغيل (أي محرك) بالغ التعقيد, وهو على وشك أن يندمج مع نظام الإندرويد ويصبح بالتالي هجين كليا. و هذا هو ما يحدث الآن , وهذا لا يعتبر الأمر سيئأ في حد ذاته، ولكنه يؤثر على حيادية المتصفح ، وهو الذي يعتبر، يجب أن لا ننسى هذا، البرنامج الذي تم إنشاؤه لتسهيل الوصول إلى المعرفة.
كان واحدا من الأسباب التي جعلتني استمر في استخدام كروم هو أداة التزامن synchronisation بين الكمبيوتر و الموبايل. ولكن أداة التزامن هاته هي الآن موجودة في إصدار فايرفوكس الخاص بإندرويد وأكثر من هذا فهي تعمل بشكل جيد جدا.
ولكن أفضل ميزة يقدمها فايرفوكس لأندرويد ، في رأيي ، هي أنه يدعم ملحقات مثل مكافح الإشهار AdBlock Plus… أما الكروم المخصص لأندرويد لا يتيح ذلك.
وهذا مهم لأن القدرة على الإبحار دون الحاجة إلى تحميل إعلانات أصبح أمرا جذابا للغاية.
5-فايرفوكس لا يعتبر الهدف الرئيسي للقراصنة
في الوقت الراهن، لا يزال كروم المتصفح الأكثر استخداما على جهاز الكمبيوتر، مع حصة تبلغ 43 ٪ من سوق المتصفحات. وقد استمر في النمو بصورة رئيسية على حساب إنترنت إكسبلورر . وعلى الأندرويد ، لايزال الوضع مشابه .
ولكن أن تبقى المتصفح الرقم الثاني في الترتيب له أيضا مزاياه. واحد من هذه المزايا هو أنك لن تكون الهدف الرئيسي للهجمات السيبرانية. حيث أصبح الكروم المتصفح انترنت اكسبلورر الجديد ، أقصد المتصفح الذي يريد الجميع تدميره .
6- العودة إلى كروم ستكون مثل العودة إلى نظام تشغيل
لدى كروم نظام تشغيل (أي محرك) بالغ التعقيد, وهو على وشك أن يندمج مع نظام الإندرويد ويصبح بالتالي هجين كليا. و هذا هو ما يحدث الآن , وهذا لا يعتبر الأمر سيئأ في حد ذاته، ولكنه يؤثر على حيادية المتصفح ، وهو الذي يعتبر، يجب أن لا ننسى هذا، البرنامج الذي تم إنشاؤه لتسهيل الوصول إلى المعرفة.
أتمنى أن يكون الموضوع قد نال إعجابك وإن كان لديك أية إضافة لاتتردد في ان تشاركنا ذلك
من فضلك شارك هذا الموضوع اذا اعجبك
الموضوع من طرف: أيوب سباعي
أيوب سباعي 14 سنة ،مدون مغربي مهووس بجديد تكنولوجيا المعلوميات ، مهتم بتطوير المواقع احب أن أضع كل ما أعرف من معلومات حول الحاسوب ولاأبخل به عليكم، فأرجوا ان لاتبخلوا علي أيضا بمتابعتكم لمواضيعي كما ان تعليقاتكم تهمني وتزيد من عطائي لكم إخوتي الكرام وأي استفسار ان موجود يمكنك متابعتي من خلال:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق